* أسباب اطلاق العرب أسماء الشهور الهجرية بأسمائها الحالية
- وضع المسلمون وبالتحديد الخليفة عمر بن الخطاب، التقويم الهجرى، بداية من هجرة النبى (ص) من مكة إلى المدينة، ليكون تقويمًا للمسلمين، لكن هذا التقويم كان على أساس الشهور العربية القديمة أو الشهور القمرية أخذت "السنة القمرية" اسمها من المدة التى يأخذها القمر للدوران حول الأرض 12 مرة، وعرفت قراءة كل شهر من خلال أشكال القمر، حيث يبدأ أول ضوء من القمر على شكل هلال وينتهى باختفاء آخر ضوء، و12 مرة لتغطى السنة القمرية "الهجرية" عند العرب والمسلمين.
- وحمل اسم كل شهر من الشهور القمرية، اسمًا يعبر عن حالة معينة عبر عنها العرب من خلال اسم الشهر، كانت السبب فى تسمية الشهور القمرية أو الهجرية كما بشكلها الحالى..
- سمي شهر المحرم بذلك الاسم لأن العرب حرموا فيه القتال.
- وسمي صفر بهذا الاسم لأن العرب كانوا يغيرون على البلاد فيه فيتركونها صفراً خراباً.
- وسمي شهر ربيع الأول والثاني بهذا الاسم لأن الأرض كانت تفيض بالخصب في هذين الشهرين.
- وسمي شهر جمادى الأولى والآخرة بهذا الاسم لأن الماء كان يجمد من شدة البرد فيها.
- وسمي شهر جمادى الأولى والآخرة بهذا الاسم لأن الماء كان يجمد من شدة البرد فيها.
- وسمي شهر رجب بهذا الاسم لأن العرب كانوا يرجبون فيه الشجر ويشذبون فروعه.
- وسمي شهر شعبان بهذا الاسم لأن العرب كانوا يتشعيون فيه ويفترقون في كل ناحية للإغارة.
- وسمي شهر رمضان بهذا الاسم لأن الأرض كانت ترمض من شدة الحر.
- وسمي شهر شوال بهذا الاسم لأن النياق كانت تشول فيه بأذنابها. وسمي شهر ذو القعدة بهذا الاسم لأن العرب كانت تقعد فيه عن القتال.
- وسمي شهر ذو الحجة بهذا الاسم لأن العرب كانت تخرج فيه لحج بيت الله الحرام.
0 التعليقات:
إرسال تعليق