*المغول
- كانت تعيش هذه القبائل في أغلب مناطق آسيا، وأوروبا، إلى أن تم توحيدهم على يد بتيموجين والذي عرف باسم (جنكيز خان) عندما أصبح حاكماً على المغول في عام 1206م. وكان اسمها مرادفاً للرعب بكل معانيه.، والقتل في كل مكان ذهبوا إليه، فقام جنكيز خان باحتلال الجزء الشمالي من الصين، ثم احتل دولة خوارزم، وتبعها بلاد فارس، وروسيا، والقوقاز، مما جعل المغول يتمكنون من حكم أكثر من حوالي مئة مليون نسمة من الشعوب الذين احتلوا أراضيهم، وظل حكمهم لهذه الأراضي لفترة طويلة.
* القانون والحكم
- حكمة الامبراطورية المغولية على نظام حكم الذي ابتكره جنكيز خان الذي كان يسمى الياسا و تعني القانون أو الحكم ، شريعة هذا القانون هو المساوات بين الناس و فرض الجزاءات القاسية للمخالفين مثل القتل للسارق أو الهروب من الخدمة العسكرية.
الانضباطية الصارمة للقوانين حفظت الإمبراطورية بشكل تام وحافظ على استمراريتها
الأوروبيين كانوا متعجبين من قوة التنظيم والصرامة بالقوانين داخل الإمبراطورية .
* القانون والحكم
- حكمة الامبراطورية المغولية على نظام حكم الذي ابتكره جنكيز خان الذي كان يسمى الياسا و تعني القانون أو الحكم ، شريعة هذا القانون هو المساوات بين الناس و فرض الجزاءات القاسية للمخالفين مثل القتل للسارق أو الهروب من الخدمة العسكرية.
الانضباطية الصارمة للقوانين حفظت الإمبراطورية بشكل تام وحافظ على استمراريتها
الأوروبيين كانوا متعجبين من قوة التنظيم والصرامة بالقوانين داخل الإمبراطورية .
* وفاة جنكيز خان ونهاية حكم المغول
- بعد وفاة جنكيز خان، بدأت الإمبراطورية المغولية تضعف، ولم يتمكن أمراء المغول من الاجتماع لاختيار حاكم جديد؛ بسبب أماكنهم البعيدة، عن مقر الحكم المغولي، ومن هنا ظهر التفكك عند المغول، وتم تعيين أوقطاي خان ليحكمهم، ولكنه توفي بشكل مفاجئ، وتزايد انهيار الإمبراطورية المغولية، وظل الحكم المغولي يتراجع بشكل متزايد؛
نتيجة للخلافات التي وقعت بين الأمراء، ولعدم تمكنهم من اختيار حاكم للمغول، لتشهد الإمبراطورية المغولية تقسماً، وتفككاً، أدى لزوالها، وتحويلها إلى أربع دول مقسمة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق